ابتكر الباحثون الأميركيون تكنولوجيا تسمح لروبوتات صغيرة في تسلق الجدران. هذا وتنتمي التكنولوجيا الجديدة الى قطاع الالتصاق الكهربائي المُراقب القادر على توليد الكهرباء الاستاتية بين سطحين.
يتمثل السطح الأول في الجدار الذي ينبغي أن يتسلقه الروبوت. أما الثاني فهو مجموعة أجهزة الاستشعار المركبة على بطن الروبوت.
للمرة الأولى، ستطبق هذه التكنولوجيا على عالم الروبوتات في محاولة لحل المشاكل المتعلقة بالجاذبية. ويمكن إضاءة أو إطفاء الحقل الكهربائي الاستاتي بواسطة وظيفة المراقبة التي تتمتع بها هذه التكنولوجيا. على صعيد أنواع السطوح التي يستطيع الروبوت العنكبوت تسلقها فلا يوجد حدود لها إذ يمكنها أن تكون مثلاً جدران من الإسمنت أو الخشب أو الزجاج أو الفولاذ.
علاوة على ذلك، تساعد هذه التكنولوجيا الروبوتات على توليد الكهرباء للعمل بصورة طاقوية مستقلة. أما تطبيقاتها فهي متعددة الجوانب. في المقام الأول، يميل الباحثون الى استخدام هذه الروبوتات في حالات الإغاثة والكوارث الطبيعية. ثم تتجه تطبيقاتهم الى استعمالها في العمليات العسكرية ومراقبة المكاتب والمباني
يتمثل السطح الأول في الجدار الذي ينبغي أن يتسلقه الروبوت. أما الثاني فهو مجموعة أجهزة الاستشعار المركبة على بطن الروبوت.
للمرة الأولى، ستطبق هذه التكنولوجيا على عالم الروبوتات في محاولة لحل المشاكل المتعلقة بالجاذبية. ويمكن إضاءة أو إطفاء الحقل الكهربائي الاستاتي بواسطة وظيفة المراقبة التي تتمتع بها هذه التكنولوجيا. على صعيد أنواع السطوح التي يستطيع الروبوت العنكبوت تسلقها فلا يوجد حدود لها إذ يمكنها أن تكون مثلاً جدران من الإسمنت أو الخشب أو الزجاج أو الفولاذ.
علاوة على ذلك، تساعد هذه التكنولوجيا الروبوتات على توليد الكهرباء للعمل بصورة طاقوية مستقلة. أما تطبيقاتها فهي متعددة الجوانب. في المقام الأول، يميل الباحثون الى استخدام هذه الروبوتات في حالات الإغاثة والكوارث الطبيعية. ثم تتجه تطبيقاتهم الى استعمالها في العمليات العسكرية ومراقبة المكاتب والمباني
0 التعليقات:
إرسال تعليق